الجواب: الصواب في ذلك أن معناه: الجماع، لَامَسْتُمُ: جامعتم. وأما اللمس الذي ليس فيه جماعٌ -يُقبلها، أو يلمسها بيده- فالصواب أنه لا ينقض الوضوء، هذا هو المعتمد. وللعلماء في هذا أقوالٌ ثلاثةٌ: أحدها: أن المسَّ ينقض الوضوء مطلقًا. والثاني: أنه ينقض إذا كان بشهوةٍ، كأن يُقبلها أو يلمسها بشهوةٍ. القول في تأويل قوله تعالى : { ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا } اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك , فقال بعضهم : معنى ذلك : لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون , ولا تقربوها جنبا إلا عابري سبيل , يعني : إلا أن تكونوا مجتازي طريق : أي مسافرين حتى تغتسلوا .
ما معنى قوله تعالى {أو لامستم النساء}؟ YouTube
فأنزل الله ، عز وجل ، هذه الآية : ( يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ) . وقال العوفي عن ابن عباس في قوله : ( يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى [ حتى تعلموا ما تقولون ] ) وذلك أن رجالا كانوا يأتون الصلاة وهم سكارى ، قبل أن تحرم الخمر ، فقال الله : ( لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى ) الآية . القول في تأويل قوله أو لامستم النساء قال أبو جعفر يعني بذلك جل ثناؤه أو باشرتم النساء بأيديكم ثم اختلف أهل التأويل في اللمس الذي عناه الله بقوله أو لامستم النساء فقال بعضهم عنى بذلك الجماع ذكر من قال ذلك 9581 - حدثنا حميد. وقوله : ( وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه ) كل ذلك قد تقدم الكلام عليه في تفسير آية النساء ، فلا. تسأل عن تفسير قوله تعالى أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ النساء43 الصواب في ذلك أن معناها الجماع لامستم جامعتم أما اللمس الذي ليس فيه جماع كونه يقبلها أو يلمسها بيده فالصواب أنه لا ينقض الوضوء هذا هو المعتمد وللعلماء في هذا أقوال ثلاثة أحدها أن المس ينقض الوضوء مطلقاً والثاني أنه
تفسير او لامستم النساء YouTube
قوله تعالى : ياأيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوا غفورا فيه أربعة وأربعون مسألة : قوله تعالى: أو لامستم النساء .اعلم أولا أنه روي عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم، "قبل بعض نسائه، ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ". وروى إبراهيم التيمي عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم "كان. تسأل عن تفسير قوله تعالى أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ النساء43 الصواب في ذلك أن معناها الجماع لامستم جامعتم أما اللمس الذي ليس فيه جماع كونه يقبلها أو يلمسها بيده فالصواب أنه لا ينقض الوضوء. قوله تعالى : ( وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوا غفورا ) اعلم أنه تعالى ذكر ههنا.
Kann Dekorativ Jahrhundert اية لا تقربوا الصلاة وانتم سكارى Maus oder Ratte Vergeltung Kranz
وقوله : ( وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا ) أما المرض المبيح للتيمم ، فهو الذي يخاف معه من استعمال الماء فوات عضو أو شينه أو. القول الثاني : أن مس المرأة لا ينقض الوضوء مطلقاً سواء كان بشهوة أم بغير شهوة . وهذا مذهب الإمام أبي حنيفة رحمه الله . وقد دل على هذا القول عدة أدلة : 1- أن الأصل بقاء الطهارة وعدم نقضها حتى يأتي دليل صحيح يدل على أن هذا الشيء ناقض للوضوء ، ولا يوجد هذا الدليل هنا ، وأما الآية فسيأتي أن المراد بها الجماع ، وليس مطلق الملامسة .
أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاء (or Lamastum women) refers to sexual intercourse. It was reported that Ali, Ubayy bin Ka`b, Mujahid, Tawus, Al-Hasan, Ubayd bin Umayr, Sa`id bin Jubayr, Ash-Sha`bi, Qatadah and Muqatil bin Hayyan said similarly. فقد اختلف أهل العلم في المراد بالملامسة المذكورة في آيتي النساء والمائدة، فمنهم من يقول بأنها الجماع، وهو قول علي وابن عباس والحسن ومجاهد وقتادة ومنهم من يرى أنها الملامسة باليد، وهو قول ابن مسعود وابن عمر والشعبي وعبيدة. والله أعلم. الفتاوى المقالات الصوتيات اختلف أهل العلم في فهم الملامسة المذكورة في آيتي النساء والمائدة.
ياأيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون الآية 43 سورة النساء
أَوْ لَـمَسْتُمُ النِّسَآءَ (or Lamastum women) refers to sexual intercourse. It was reported that `Ali, Ubayy bin Ka`b, Mujahid, Tawus, Al-Hasan, `Ubayd bin `Umayr, Sa`id bin Jubayr, Ash-Sha`bi, Qatadah and Muqatil bin Hayyan said similarly. السؤال: من تبوك إحدى الأخوات المستمعات تقول: أختكم في الله (مريم. م. ز. ج). بعثت بجمعٍ من الأسئلة، في أحدها تسأل عن تفسير قوله تعالى: {أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ} [النساء:43]. الجواب: الصواب في ذلك أن معناه: الجماع.