ومعناه: قولوا: " ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا " شيئا فرضت علينا عمله فلم نعمله=، " أو أخطأنا " في فعل شيء نهيتنا عن فعله ففعلناه، على غير قصد منا إلى معصيتك، ولكن على جهالة منا به وخطأ، كما:- وقوله : ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ) أي : من التكليف والمصائب والبلاء ، لا تبتلينا بما لا قبل لنا به . وقد قال مكحول في قوله : ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ) قال : الغربة والغلمة ، رواه ابن أبي حاتم ، " قال الله : نعم " وفي الحديث الآخر : " قال الله : قد فعلت " .
Pin on My Designs " QURAN
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْن. { ربنا ولا تحمل علينا إصرا }- أي: تكاليف مشقة { كما حملته على الذين من قبلنا } وقد فعل تعالى فإن الله خفف عن هذه الأمة في الأوامر من الطهارات وأحوال العبادات ما لم يخففه على غيرها { ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به } وقد فعل وله الحمد { واعف عنا واغفر لنا وارحمنا } فالعفو والمغفرة يحصل بهما دفع المكاره والشرور، والرحمة يحصل بها صلاح الأمور { أن. قوله تعالى : ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ) . اعلم أن هذا هو النوع الثالث من دعاء المؤمنين ، وفيه مسائل : المسألة الأولى : الطاقة اسم من الإطاقة ، كالطاعة من الإطاعة ، والجابة من الإجابة وهي توضع موضع المصدر . قوله تعالى : ( ربنا ولا تحمل علينا إصرا ) أي عهدا ثقيلا وميثاقا لا نستطيع القيام به فتعذبنا بنقضه وتركه ( كما حملته على الذين من قبلنا ) يعني اليهود فلم يقوموا به فعذبتهم هذا قول مجاهد وعطاء وقتادة والسدي والكلبي وجماعة .
ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به Calligraphy, Arabic calligraphy
(ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به) أواخر سورة البقرة | ماهر المعيقلي | قرآن كريم - Quran Kareem - YouTube 0:00 / 2:03 (ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به) أواخر سورة البقرة. In this Ayah 2:284, Allah states that He has knowledge of what the hearts conceal, and consequently, He will hold the creation accountable for whatever is in their hearts. This is why when this Ayah was revealed, it was hard on the Companions, since out of their strong faith and conviction, they were afraid that such reckoning would diminish. { ربنا ولا تحمل علينا إصرا } أي: تكاليف مشقة { كما حملته على الذين من قبلنا } وقد فعل تعالى فإن الله خفف عن هذه الأمة في الأوامر من الطهارات وأحوال العبادات ما لم يخففه على غيرها { ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به } وقد فعل وله الحمد { واعف عنا واغفر لنا وارحمنا } فالعفو والمغفرة يحصل بهما دفع المكاره والشرور، والرحمة يحصل بها صلاح الأمور { أنت. رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ (Our Lord! Put not on us a burden greater than we have strength to bear.) We mentioned that Allah said, "I shall (accept your supplication)'' in one narration, and, "I did (accept your supplication),'' in another narration. وَاعْفُ.
"رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ" منار الإسلام
القول في تأويل قوله ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ) قال أبو جعفر : يعني بذلك - جل ثناؤه - : وقولوا أيضا : ربنا لا تكلفنا من الأعمال ما لا نطيق القيام به ، لثقل حمله علينا . وكذلك كانت جماعة أهل التأويل يتأولونه . " رَبَّنا وَلا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ " [1]: هذا الجزء من الآية الأخيرة من سورة البقرة ضمن الآيتين اللتين قال عنهما رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة كفتاه" [2] ، وهي من قوله عز وجل:" آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ." إلى نهاية السورة.
ربنا ولا تحمل علينا إصرا - أي: تكاليف مشقة كما حملته على الذين من قبلنا وقد فعل تعالى فإن الله خفف عن هذه الأمة في الأوامر من الطهارات وأحوال العبادات ما لم يخففه على غيرها ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به وقد فعل وله الحمد واعف عنا واغفر لنا وارحمنا فالعفو والمغفرة يحصل بهما دفع المكاره والشرور، والرحمة يحصل بها صلاح الأمور أنت مولانا - أي: رب. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy & Safety How YouTube works Test new features NFL Sunday Ticket Press Copyright.
ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به Islamiyatsb Free Download, Borrow, and Streaming
والغلمة: غليان شهوة المواقعة من الرجل والمرأة.]] ٦٥٣٠ - حدثني موسى قال، حدثنا عمرو قال، حدثنا أسباط، عن السدي:"ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به"، من التغليظ والأغلال التي كانت عليهم من التحريم. تفسير قول الله تعالى: (ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به) أي ربنا لا تكلفنا ما لا نطيق من الأعمال وأيضًا يا ربنا لا تكلفنا ما لا نطيقه من عبء. وأحمال لا نطيق الصبر ولا نطيق تحملها. وقيل أيضًا إنه تحدثت النفس والوسوسة طيارة ربنا لا تحملنا مالًا طاقة لنا به أي لا تجعلنا نحدث أنفسنا ونوسوس لأنفسنا ما لا نطيق.